هُنا يَستَغيثُ الطِرسُ وَالنِقسُ وَالَّذي
يَخُطُّ وَمَن يَتلو وَمَن يَتَسَمَّعُ
مَخازٍ وَما أَدري إِذا ما ذَكَرتُها
إِلى الحَمدِ أُدعى أَو إِلى اللَومِ أُدفَعُ
هُنا يَستَغيثُ الطِرسُ وَالنِقسُ وَالَّذي
يَخُطُّ وَمَن يَتلو وَمَن يَتَسَمَّعُ
مَخازٍ وَما أَدري إِذا ما ذَكَرتُها
إِلى الحَمدِ أُدعى أَو إِلى اللَومِ أُدفَعُ