يَأَيُّها الحُبُّ اِمتَزِج بِالحَشى
فَإِنَّ في الحُبِّ حَياةَ النُفوس
وَاِسلُل حَياةً مِن يَمينِ الرَدى
أَوشَكَ يَدعوها ظَلامُ الرُموس
اقرأ أيضاً
لا در من آمالنا در
لا دَرَّ من آمالنا دَرٌّ يجرنا الموت فننجرُّ ما الشأن في الدنيا تغر الورى الشأن فينا كيف نغتر
شتمتما قائلا بالحق مهتديا
شَتَمتُما قائِلاً بِالحَقِّ مُهتَدِياً عِندَ الخَليفَةِ وَالأَقوالُ تَنتَضِلُ أَتَشتُمانِ سِفاهاً خَيرَكُم حَسَباً فَفيكُما وَإِلَهي الزَورُ وَالخَطَلُ أَتَشتُماهُ عَلى…
فنحن تلفعنا على عسكريهم
فَنَحنُ تَلَفَّعنا عَلى عَسكَرَيهِمُ جَهاراً وَما طَبّي بِبَغيٍ وَلا فَخرِ
أيا من أعرض الله
أَيا مَن أَعرَضَ اللَهُ عَنِ العالَمِ مِن بُغضِه وَيا مَن بَعضُهُ يَشهَ دُ بِالبُغضِ عَلى بَعضِه وَيا أَثقَلَ…
قاع المدينة
عشرون أغنيةً عن الموت المفاجئ. كلّ أغنيةٍ قبيلهْ ونحب أسباب السقوط على الشوارع… كلّ نافذة خميلهْ والموتُ مكتملٌ,…
يا ويح صبيتي الذين تركتهم
يا وَيحَ صِبيَتي الَّذينَ تَرَكتُهُم لا يُنضِجونَ مِنَ الهُزالِ كُراعا قَد كانَ فِيَّ لَوَ اِنَّ دَهراً رَدَّني لِبَنِيَّ…
أرى الدهر يقصد ما ساءني
أَرى الدَهر يَقصُدُ ما ساءَني كَأَنِّيَ مِن بَعضِ أَعدائِهِ فَلَستُ أُعاتِبُهُ إِن جَنى لِعِلمي بِقِلَّةِ إِصغائِه فَلَو كانَ…
إذا دام للمرء السواد ولم تدم
إذا دام للمرء السوادُ ولم تَدُمْ غَضارتُهُ ظنَّ السوادَ خضابا فكيف يظنُّ الشيخُ أن خضابَهُ يُظَّنُّ سواداً أو…