سألته ما لهذا الخال منفرداً

التفعيلة : البحر البسيط

سَأَلتُهُ ما لِهَذا الخالِ مُنفَرِداً

وَاِختارَ غُرَّتَكَ الغَرّا لَهُ سَكَنا

أَجابَني خافَ مِن سَهمِ الجُفونِ وَمِن

نارِ الخُدودِ لِهَذا هاجَرَ الوَطَنا


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

أذنتك ترتابين في الشمس والضحى

المنشور التالي

سور عندي له مكتوبة

اقرأ أيضاً

الأمر آل أحسن المآل

الأَمرُ آل أَحسَنَ المآلِ بِيُمنِ إِبراهيمَ رَأسِ الآلِ فَتى العَفافِ وَالحجى وَالنائِلِ وَمَعدِنِ الأَخلاقِ وَالفَضائِلِ دَعى القرى لِأَمره…

أني سمعت خليلي

أَنّي سَمِعتُ خَليلي نَحوَ الرُصافَةِ رَنَّه خَرَجتُ أَسحَبُ ذَيلي أَقولُ ما شَأنُهُنَّه إِذا بَناتُ هِشامٍ يَندُبنَ والِدَهُنَّه يَندُبنَ…