لا أَعرِفَنَّكَ إِن أَرسَلتَ قافِيَةً
تُلقي المَعاذيرَ إِن لضم تَنفَعِ العِذَرُ
إِنَّ السَعيدَ لَهُ في غَيرِهِ عِظَةٌ
وَفي التَجارِبِ تَحكيمٌ وَمُعتَبَرُ
التفعيلة : البحر البسيط
اقرأ أيضاً
دع من ينقي الشيب من وجهه
دَع مَن يَنقِّي الشيبَ مِن وَجهِهِ إِن شاءَ في الجُمعَةِ أَو في الخَميسْ فَلَيسَ مِن ذَلِكَ عَتبٌ وَلا…
المشاة الناظرون في هواتفهم
المشاة الناظرون في هواتفهم محنية رقابهم كأعمدة الإضاءة أو العكاكيز أو الصنابير أو السنابل أو حركة التاريخ استقامة…
أوديب
[ما حاجتك للمعرفة … ياأوديب ] ما حاجتي للمعرفهْ؟ لم ينجُ منِّي طائرٌ أو ساحرٌ أو إمرأهْ. العرش…
أتتك بلون المحب الخجل
أَتَتكَ بِلَونِ المُحِبِّ الخَجِل تُخالِطُ لَونَ المُحِبِّ الوَجِل ثِمارٌ تَضَمَّنَ إِدراكَها هَواءٌ أَحاطَ بِها مُعتَدِل تَأَتّى لِإِلطافِ تَدريجِها…
صدق النعي وردد الهرمان
صَدَقَ النَّعِيُّ وَرَدَّدَ الهَرَمَانِ اللهُ أَكْبرُ كُلُّ حَيٍّ فَانِ مَا يَعْظِمِ الإِنْسَانُ لا تَعْصِمْهُ مِنْ هَذَا المَصِيرِ عَظَائِمُ…
وقالوا أصاب الموت نفسا كريمة
وقالُوا أَصابَ المَوْتُ نَفْساً كَرِيمة فقُلْتُ لصَحْبي هذه نَفْسُ صالِحِ
يا مخلف الميعاد كم تجفوني
يا مُخلِفَ الميعادِ كْم تَجْفُوني وَمُجَوِّدَ الإنشادِ كَمْ تَهْجُوني أفما ترى في ذي البَريَّةِ قاسياً فتَذُمَّ قَسوَتَهُ بِشِعركَ…
أيته كالهلال يبدو
أَيتُهُ كَالهِلالِ يَبدو وَوَجهُهُ مُشرِقٌ بِلالا مُخالِفٌ مُخلِفٌ لِوَعدي ما قالَ يَوماً نَعَم بِلالا ما بَلَّ يَوماً غَليلَ…