ما غاب باهرُ مجدٍ عَمَّ شارِقُهُ
عنِ العيونِ ولو شَطَّتْ منازِلُهُ
كالشمس تنأى وضوء الشمس مقترب
والغَيْمُ يَعْلو ودانٍ منك وابلُه
ما غاب باهرُ مجدٍ عَمَّ شارِقُهُ
عنِ العيونِ ولو شَطَّتْ منازِلُهُ
كالشمس تنأى وضوء الشمس مقترب
والغَيْمُ يَعْلو ودانٍ منك وابلُه