قَد وَضَع الكَفَّ عَلى خَدِّهِ
مُفَكِّراً مِن غَيرِ أَشجانِ
كَأَنَّما يَستُرُ عَن ناظِري
بنانُهُ وَرداً بِسَوسانِ
كَأَنَّما أَطرافُهُ فضَّةٌ
صيغَ لَها أَظفارُ عِقيانِ
قَد وَضَع الكَفَّ عَلى خَدِّهِ
مُفَكِّراً مِن غَيرِ أَشجانِ
كَأَنَّما يَستُرُ عَن ناظِري
بنانُهُ وَرداً بِسَوسانِ
كَأَنَّما أَطرافُهُ فضَّةٌ
صيغَ لَها أَظفارُ عِقيانِ