أَرى سَكراتٍ لِلسراجِ كَأَنَّهُ
عَليلُ هَوىً فَوقَ الفِراشِ يَجُودُ
أُراقِبُهُ حَتّى إِذا قُلتُ قَد مَضى
تَثوبُ إِلَيهِ نَفسُهُ فَتَعودُ
وَأَمرَضَهُ ضَوءُ الصَّباحِ كَأَنَّهُ
يُرى في اِجتِماعِ الآلفين حَسودُ
أَرى سَكراتٍ لِلسراجِ كَأَنَّهُ
عَليلُ هَوىً فَوقَ الفِراشِ يَجُودُ
أُراقِبُهُ حَتّى إِذا قُلتُ قَد مَضى
تَثوبُ إِلَيهِ نَفسُهُ فَتَعودُ
وَأَمرَضَهُ ضَوءُ الصَّباحِ كَأَنَّهُ
يُرى في اِجتِماعِ الآلفين حَسودُ