خَيالٌ لِمَن حالَ عَن عَهدِهِ
أَتاني وَما كُنتُ في وَعدِهِ
تَمادى إِلى الوَصلِ حَتّى
أتى الصَّباحُ فَعادَ إِلى ضِدِّهِ
كَأَنيَ قَد بِتُّ في شعرهِ ال
أَحَمِّ وَأَصبَحتُ في خَدِّهِ
خَيالٌ لِمَن حالَ عَن عَهدِهِ
أَتاني وَما كُنتُ في وَعدِهِ
تَمادى إِلى الوَصلِ حَتّى
أتى الصَّباحُ فَعادَ إِلى ضِدِّهِ
كَأَنيَ قَد بِتُّ في شعرهِ ال
أَحَمِّ وَأَصبَحتُ في خَدِّهِ