فر وألقى لنا رمحه

التفعيلة : البحر المتقارب

فَرَّ وَأَلقى لَنا رُمحَهُ

لَعَلَّكَ عِكرِمَ لَم تَفعَلِ

وَوَلَّيتَ تَعدو كَعَدوِ الظَليمِ

ما إِن تَجورُ عَنِ المَعدِلِ

وَلَم تُلقِ ظَهرَكَ مُستَأنِساً

كَأَنَّ قَفاكَ قَفا فُرعُلِ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

حصان رزان ما تزن بريبة

المنشور التالي

ورثنا من البهلول عمرو بن عامر

اقرأ أيضاً

مطار أثينا

مَطَارُ أَثِينَا يُوزِّعُنَا لِلْمَطارَاتِ. قَالَ المُقَاتِلُ: أَيْنَ أُقَاتِلُ؟ صَاحَتْ بِهِ حَامِلٌ: أَيْنَ أُهْدِيكَ طِفْلَكَ؟ قَالَ المُوَظَّفُ: أَيْنَ أُوَظِّفُ…

رأيته ورآني

رَأَيْتُهُ وَرَآنِي فَأُوْلِعَ القَلْبَانِ كَأَنَّ سِحْرٌ عَرَاهُ كَأَنَّ سِحْراً عَرَانِي أَجَابَ لَحْظِي لَمَّا بِاللَّحْظِ مِنْهُ دعَانِي وَكَادَ يَكْبُو…