خَذَلَتهُ الأَنصارُ إِذ حَضَرَ المَو
تُ وَكانَت وُلاتَهُ الأَنصارُ
مَن عَذيري مِنَ الزُبَيرِ وَطَل
حَةَ إِذ جا أَمرٌ لَهُ مِقدارُ
فَتَوَلّى مُحَمَّدُ بنُ أَبي بَك
رٍ عَياناً وَخَلفَهُ عَمّارُ
خَذَلَتهُ الأَنصارُ إِذ حَضَرَ المَو
تُ وَكانَت وُلاتَهُ الأَنصارُ
مَن عَذيري مِنَ الزُبَيرِ وَطَل
حَةَ إِذ جا أَمرٌ لَهُ مِقدارُ
فَتَوَلّى مُحَمَّدُ بنُ أَبي بَك
رٍ عَياناً وَخَلفَهُ عَمّارُ