كِلابٌ وَتَيمٌ أَلصَقا اِبنَ أَخيهِما
وَلَولاهُما كانوا عَبيدَ بَني بَكرِ
هُما اِستَنفَذاهُ بَعدَما شابَ رَأسُهُ
بِدَهرٍ حَذارَ العارِ أَو سُبَّةِ الدَهرِ
وَإِنَّ اِمرِأً بَركٌ أَبوهُ وَجَدُّهُ
سَحابٌ لَمَخسوسٌ إِلى مُنتَهى الفَخرِ
كِلابٌ وَتَيمٌ أَلصَقا اِبنَ أَخيهِما
وَلَولاهُما كانوا عَبيدَ بَني بَكرِ
هُما اِستَنفَذاهُ بَعدَما شابَ رَأسُهُ
بِدَهرٍ حَذارَ العارِ أَو سُبَّةِ الدَهرِ
وَإِنَّ اِمرِأً بَركٌ أَبوهُ وَجَدُّهُ
سَحابٌ لَمَخسوسٌ إِلى مُنتَهى الفَخرِ