لِمَنِ الدارُ وَالرُسومُ العَوافي
بَينَ سَلعٍ وَأَبرَقِ العَزّافِ
دارُ خَودٍ تَشفي الضَجيعَ بِعَذبِ ال
طَعمِ مُزٍّ وَبارِدٍ كَالسُلافِ
ما تَراها عَلى التَعَطُّلِ وَالبِذ
لَةِ إِلّا كَدُرَّةِ الأَصدافِ
لِمَنِ الدارُ وَالرُسومُ العَوافي
بَينَ سَلعٍ وَأَبرَقِ العَزّافِ
دارُ خَودٍ تَشفي الضَجيعَ بِعَذبِ ال
طَعمِ مُزٍّ وَبارِدٍ كَالسُلافِ
ما تَراها عَلى التَعَطُّلِ وَالبِذ
لَةِ إِلّا كَدُرَّةِ الأَصدافِ