أَرى أَجَأً مِن وَراءِ الشَقيقِ
وَالصَهوِ زُوِّجَها عامِرُ
وَقَد زَوَّجوها وَقَد عَنَسَت
وَقَد أَيقَنوا أَنَّها عاقِرُ
فَإِن يَكُ أَمرٌ بِأَعجازِه
فَإِنّي عَلى صَدرِها حاجِرُ
أَرى أَجَأً مِن وَراءِ الشَقيقِ
وَالصَهوِ زُوِّجَها عامِرُ
وَقَد زَوَّجوها وَقَد عَنَسَت
وَقَد أَيقَنوا أَنَّها عاقِرُ
فَإِن يَكُ أَمرٌ بِأَعجازِه
فَإِنّي عَلى صَدرِها حاجِرُ