لا تعجبن حُط قدرك اسفلا
ورقا أخوك إلى محل الأشرف
أو ما ترى نوع الأديم جميعه
منه الحذار ومنه جلد المصحف
التفعيلة : البحر الكامل
اقرأ أيضاً
آمنت بالله وأيقنت
آمَنتُ بِاللَهِ وَأَيقَنتُ وَاللَهُ حَسبي حَيثُما كُنتُ كَم مِن أَخٍ لي خانَني وُدُّهُ وَلا تَبَدَّلتُ وَلا خُنتُ الحَمدُ…
تفتأ عجبا بالشيء تدكره
تَفتَأُ عَجَباً بِالشَيءِ تَدَّكِرُه وَإِن تَوَلّى أَوِ اِنقَضى عُصُرُه ذَكَرتُ مِن واسِطٍ وَبارِحِها لَيلَ السَواجيرِ ساجِياً سَحَرُه وَزائِرٍ…
أخ يتشكى سوء حالك عنده
أخٌ يتشكّى سوءَ حالِكَ عندَه فيرجعُ عنهُ خائباً حالِكَ الظَّنِّ ولكِنَّني أمْري عواطِفَ مَنِّهِ برِفْقٍ فبعضُ الشَّوكِ يسمَحُ…
فالشعر صعب وطويل سلمه
فَالشِعرُ صَعبٌ وَطَويلٌ سُلَّمُه إِذا اِرتَقى فيهِ الَّذي لا يَعلَمُه زَلَّت بِهِ إِلى الحَضيضِ قَدَمُه وَالشِعرُ لا يَسطَيعُهُ…
تغضبت إذ لم أكن في الذي
تَغَضَّبت إِذ لَم أَكُن في الَّذي قَصَدتُ بِجاهِكَ أَستَشفِعُ فَإِن شِئتَ فَاِعضَب وَإِن شِئتَ لا فَما إِن تَضُرُّ…
جلبنا الخيل من جنبي أَريكٍ
جَلَبنا الخَيلَ مِن جَنبَي أَريكٍ إِلى القَلَعاتِ مِن أَكنافِ بَعرِ ضَوامِرَ كِالقِداحِ تَرى عَلَيه يَبيسَ الماءِ مِن حُوٍّ…
منازل المجد من سكانها دثر
مَنازِلُ المَجدِ مِن سُكّانِها دُثُرُ قَد عَثَّرَتهُم صُروفٌ بِالفَتى عُثُرُ هَبِ الدِيانَةَ لا تُرعى فَما لَهُمُ حَقَّ المُروءَةِ…
يحق لي المجد المؤثل والفخر
يَحقُّ لي المَجْدُ المؤثّلُ والفَخْرُ ويعْرِفُ فَضْلاً حُزْتَهُ البَرُّ والبَحْرُ أنا المَطْلَعُ المَيْمونُ والفَلَكُ الذي بهِ تلْتَقي الشّمْسُ…