وذي همة في حضيض الكنيف

التفعيلة : البحر المتقارب

وذي همةٍ في حضيض الكنيف

وقرنين في فلك المشتري

دخلت عليه انتصاف النهار

على غفلة حين لم يشعر

وبين يديه رغيفان مع

سكرجة كان فيها مري

فلما قعدت فسا فسوةً

فلم تخط عصفتها منخري

وأقبل يضرط في إثرها

فقلت أقوم وإلا خري


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

أفصح ودعني من الرموز

المنشور التالي

قد أصبحوا كما ترى

اقرأ أيضاً

جدلية

كانَ جاري مُلْحـداً لكنَّـهُ يُؤمِنُ جداً بأبي ذَرِّ الغِفـاري ويرى أنَّ الغِـفاري ” بـروليتـاري ” ! رائدٌ للاشتراكيَّةِ…