ولي شفيعٌ إليك شرفني
إيجابه لي وزاد في قدري
نبهت منه لحاجتي عمراً
ولم أعول فيها على عمرو
التفعيلة : البحر المنسرح
اقرأ أيضاً
حلفت لكيما تعلميني أصادقا
حَلِفتُ لِكَيما تَعلَميني أَصادِقاً وَلِلصِدقُ خَيرٌ في الأُمورِ وَأَنجَحُ لَتَكليمُ يَومٍ مِن بُثَينَةَ واحِدٍ أَلَذُّ مِنَ الدُنيا لَدَيَّ…
أثرت هزبر الشرى إذ ربض
أَثَرتَ هِزَبرَ الشَرى إِذ رَبَض وَنَبَّهتَهُ إِذ هَدا فَاغتَمَض وَما زِلتَ تَبسُطُ مُستَرسِلاً إِلَيهِ يَدَ البَغيَ لَمّا انقَبَض…
سقيا لبغداد وأيامها
سَقياً لِبَغدادَ وَأَيّامِها إِذ دَهرُنا نَطويهِ بِالقَصفِ مَع فِتيَةٍ مِثلَ نُجومِ الدُجى لَم يَطبَعوا يَوماً عَلى خَسفِ تيجانُهُم…
قد قلت لما مر بي معرضا
قَدْ قُلْتُ لَمَّا مَرَّ بِي مُعْرِضاً كَالبَدْرِ تَحْتَ الغَسَقِ الدَّاجِي يَهْتَزُّ في مَشْيَتِهِ مُتْعَباً مِنْ كَفَلٍ كَالمَوْجِ رَجَّاجِ…
إن القداح أمرها عجيب
إِنَّ القداحَ أَمرُها عَجيبُ الفَذُّ وَالتَوأَمُ وَالرَقيبُ وَالحِلسُ ثُمَّ النافِسُ المُصيبُ وَالمصفح المُشتَهر النَجيبُ ثُمَّ المُعَلّى حَظُّهُ التَرغيبُ…
شجتني وأبلتني منازل درس
شَجَتني وَأَبلَتني مَنازِلُ دُرَّسُ أُسائِلُها عَمَّن عَهِدتُ وَتَخرَسُ وَعَهدي بِها مَحفوفَةٌ بِبَدائِعٍ تَحُلُّ بِمَغناها بُدورٌ وَأَشمُسُ رَواجِحُ أَكفالٍ…
يا دهر ما لي أطبي
يَا دهْرُ ما لِيَ أُطَّبي وأَنْتَ غَيرُ مُواتِ جَرَّعْتَني غُصَصاً بِهَا كدَّرْتَ صَفْوَ حَياتي أَيْنَ الَّذين تَسَابَقُوا في…
لا أظلم البين حالي كالذي كانا
لا أظلمُ البينَ حالي كالذي كانا سِيّانِ إنْ غاب من أهوى وإن دانا ما زادني القرب عما كنتُ…