ما حال من يأوي إلى منزل

التفعيلة : البحر السريع

ما حال من يأوي إلى منزلٍ

أرفقُ منهُ المسجد الجامعُ

لا يرتوي العطشان فيه ولا

يلحق ما يقتاته الجائع

وسوقه كاسدةٌ بينكم

لا مشترٍ فيها ولا بائعُ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

قد قنعنا فهات خبزا بلحم

المنشور التالي

خليلي قد اتسعت محنتي

اقرأ أيضاً

أبعد مبشر وأبي عبيد

أَبَعدَ مُبَشِّرٍ وَأَبي عُبَيدٍ وَمَعيُوفِ المَكارِمِ وَالمَعالي وَبَعدَ أَبي أَبي العَطّافِ أَرجو وَفاءَ الدَهرِ أَو عَهدَ اللَيالي شُيوخُ…

علقت من علقني

عُلِّقتُ مَن عُلِّقَني فَكُلُّنا مُتَّفِقُ إِن غابَ لَم أَظنُن بِهِ وَهوَ بِغَيبي يَثِقُ لَو شِئتُ أَن يُلثِمَني فاهُ…