لا العَطايا وَلا الرَزايا بَواقٍ
كُلُّ شَيءٍ إِلى بِلىً وَدُثورِ
فَاِلهُ عَن حالَتَي سُرورٍ وَحُزنٍ
فَإِلى غايَةٍ مَجاري الأُمورِ
وَإِذا ماِّنقَضَت صُروفُ اللَيالي
فَسَواءٌ لَيلا الأَسى وَالسُرورِ
لا العَطايا وَلا الرَزايا بَواقٍ
كُلُّ شَيءٍ إِلى بِلىً وَدُثورِ
فَاِلهُ عَن حالَتَي سُرورٍ وَحُزنٍ
فَإِلى غايَةٍ مَجاري الأُمورِ
وَإِذا ماِّنقَضَت صُروفُ اللَيالي
فَسَواءٌ لَيلا الأَسى وَالسُرورِ