وَمائِسَةٍ تُزهى وَقَد خَلَعَ الحَيا
عَلَيها حُلىً حُمراً وَأَردِيَةً خُضرا
يَذوبُ لَها ريقُ الغَمامَةِ فِضَّةً
وَيَجمُدُ في أَعطافِها ذَهَباً نَضرا
وَمائِسَةٍ تُزهى وَقَد خَلَعَ الحَيا
عَلَيها حُلىً حُمراً وَأَردِيَةً خُضرا
يَذوبُ لَها ريقُ الغَمامَةِ فِضَّةً
وَيَجمُدُ في أَعطافِها ذَهَباً نَضرا