ما إِن دَرى ذاكَ الذَميمُ وَقَد شَكا
مِن نَيلِ مُمتَدِحٍ وَرَمحِ جَوادِ
هَل يَشتَكي وَجَعاً بِهِ في سُرَّةٍ
بِالسينِ أَم في صُرَّةٍ بِالصادِ
التفعيلة : البحر الكامل
اقرأ أيضاً
الحظ لي ولأهل الأرض كلهم
الحَظُّ لي وَلِأَهلِ الأَرضِ كُلِّهِمُ أَلّا يَرانِيَ أُخرى الدَهرِ أَصحابي وَشِقوَةٌ غَشِيَت وَجهي بِنَضرَتِهِ أَبَرُّ بي مِن نَعيمٍ…
لما تحققت ودي
لما تحققتَ ودِّي أَعْقَبْتَ وَصْلاً بِصَدِّ يا أَصْفَقَ النَّاسِ وجهاً يا ناقِضاً كلَّ عَهْدِ لا تَنْسَ لَيْلَةَ كُنَّا…
إن شعري سار في كل بلد
إِنَّ شِعري سارَ في كُلِّ بَلَد وَاِشتَهى رِقَّتَهُ كُلُّ أَحَد قُلتُ شِعراً في الغَواني حَسَناً تَرَكَ الشِعرَ سِواهُ…
أتطرب حين لاح بك المشيب
أَتَطرَبُ حينَ لاحَ بِكَ المَشيبُ وَذَلِكَ إِن عَجِبتَ هَوىً عَجيبُ نَأى الحَيُّ الَّذينَ يَهيجُ مِنهُم عَلى ما كانَ…
وافت تتيه فما رنت لك جذرا
وافَت تَتيه فَما رَنت لَكَ جذرا إِلّا أرتك مِن اللحاظِ غَضَنفَرا هَيفاء رَنّحها الصبا فَكَأَنَّما سقيت مَعاطفها العَواطف…
فإن كنت في هدي الأئمة راغبا
فَإن كُنتَ فِي هَدي الأَئِمَّةِ رَاغِباً فَوَطِّن عَلَى أَن تَنتَحِيكَ الوَقَائِعُ بِنَفسٍ وَقَدرٍ عِندَ كُلِّ ملمَّة وَقَلبٍ صَبُورٍ…
زعمت أنك تنفي الظن عن أدبي
زَعَمتَ أَنَّكَ تَنفي الظَنَّ عَن أَدَبي وَأَنتَ أَعظَمُ أَهلِ العَصرِ مِقدارا إِنّي أَنا الذَهَبُ المَعروفُ مَخبَرُهُ يَزيدُ في…
وذي زوجة تشكو فقلت له اسقها
وَذِي زَوْجَةٍ تَشْكُو فَقُلْتُ لَهُ اسْقِهَا دَوَاءً مِن الْحَبِّ الْمُلَيِّنِ لِلْبَطْنِ فَقَالَ أَبَتْ شُرْبَ الدَّوَاءِ بِطَبْعِهَا فَقُلْتُ اِسْقِهَا…