رأيت بخاله في صحن خده

التفعيلة : البحر الوافر

رَأَيتُ بِخالِهِ في صَحنِ خَدِّهِ

فُؤادَ مُحِبِّهِ في نارِ صَدِّهِ

فَخِفتُ وَقَصرُ نَفسي لَكُم فيهِ

فَأَعطانيهِ ميثاقاً بِوُدِّهِ

وَمَرَّ يَجُدُّ بي فيهِ هَواهُ

وَقَد لَعِبَ الصِبا بِقَضيبِ قَدِّهِ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

أبى البرق إلا أن يحن فؤاد

المنشور التالي

وصدر ناد نظمنا

اقرأ أيضاً

اغتيال

يغتالني النُقَّاد أَحياناً: يريدون القصيدة ذاتَها والاستعارة ذاتها… فإذا مَشَيتُ على طريقٍ جانبيّ شارداً قالوا: لقد خان الطريقَ…