وعلِقْتُه متعلِّقاً
بالخطّ معتَكِفاً عليْهِ
حملَ الدواةَ ولا دَوا
ءَ لعاشقٍ يُرجى لَدَيْهِ
فدماءُ حبّاتِ القلو
بِ تلوحُ صِبْغاً في يدَيْهِ
ما لي إذا أبصرتُه
شُغْلٌ سوى نظَري إليهِ
والحبُّ يُخرسُني على
أنني ألكّعُ سيبوَيْهِ
كم قلتُ قبل لقائه
أشكو إليه مُقلتَيْهِ