ألا إن إبراهيم لجة ساحل

التفعيلة : البحر الطويل

ألا إنَّ إبراهيمَ لجَّةُ ساحلِ

من الجودِ أرسَتْ فوقَ لجَّةِ ساحلِ

فإشبيليةُ الزهراءُ تُزهَى بمجدهِ

وقرمونةُ الغرّاءُ ذاتُ الفضائلِ

إذا ما تحلَّتْ تلك من نورِ وجههِ

غدتْ هذهِ للناسِ في زيِّ عاطلِ

وإنْ حلَّ في هذي توحّشُ هذهِ

فتُهدي برسلٍ نحوَهُ ورسائلِ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

أتقتلني ظلما وتجحدني قتلي

المنشور التالي

قل ما بدا لك وافعل

اقرأ أيضاً

جدد البين كروبا

جَدَّد الْبَيْنُ كُرُوباً وَكَوَى الْفَقْدُ قُلُوبا باعَدَ المِقْدَارُ بَغْدَا دَ ضِرَاراً وَنُكُوبَا أوْجَبَ الْبَيْنَ أُناسٌ عَلَّمُوا قَلْبِي الْوَجِيبا…

مجهود حربي

لأبي كانَ مَعاشٌ هو أدنى من معاشِ المَيِّتـينْ ! نِصفُهُ يَذهَبُ للدَّيْـنِ و ما يَـبقى لِغَوثِ اللاجئـينْ ولتحريرِ…