هتك الحجاب عن الضمائر

التفعيلة : البحر الكامل

هتَكَ الحِجابَ عَنِ الضمائرْ

طَرْفٌ به تُبْلى السرائرْ

يَرْنُو فَيَمْتَحنُ القُلو

ب كَأَنَّهُ في القَلبِ نَاظِرْ

يا ساحِراً مَا كُنْتُ أَعْ

رِفُ قَبْلهُ في الناسِ ساحِرْ

أَقْصَيْتَني مِنْ بَعْدِ مَا

أَدْنَيْتني فالقلْبُ طائِرْ

وَغَرَرْتَنِي وَزَعَمْتَ أنْ

نَكَ لابنٌ في الصَّيْفِ تامِرْ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

ألما على قصر الخليفة فانظرا

المنشور التالي

يا مقلة الرشإ الغري

اقرأ أيضاً

كان ينقصنا حاضر

لِنَذْهَبَ كما نَحْنُ: سيِّدةً حُرَّةً وصديقاً وفيّاً’ لنذهبْ معاً في طريقَيْنِ مُخْتَلِفَيْن لنذهَبْ كما نحنُ مُتَّحِدَيْن ومُنْفَصِلَيْن’ ولا…