ذكرت من طيزناباذ

التفعيلة : البحر المديد

ذَكَرَتْ مِنْ طِيزَناباذِ

فَقُرى الْكَرْخِ بِبغداذِ

قَهوةً لَيْسَتْ بِبَاذِقةٍ

لا وَلا بِتْعٍ ولا داذِي

مُرَّةً يَهذِي الحَليمُ بِهَا

بِأبي ذلك منْ هاذِي

فَهيَ أسْتاذُ الشرابِ بنا

وَالمعاني دَأبُ أسْتاذِي


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

يا مقلة الرشإ الغري

المنشور التالي

وحاملة راحا على راحة اليد

اقرأ أيضاً

طفولة

اللوحة العاشرة … ما الذي أبكاكَ في هذا المساءْ خشبُ السقفِ أم الألواحُ أم أنَّ البكاءْ دائماً يأتيكَ…