ذَكَرَتْ مِنْ طِيزَناباذِ
فَقُرى الْكَرْخِ بِبغداذِ
قَهوةً لَيْسَتْ بِبَاذِقةٍ
لا وَلا بِتْعٍ ولا داذِي
مُرَّةً يَهذِي الحَليمُ بِهَا
بِأبي ذلك منْ هاذِي
فَهيَ أسْتاذُ الشرابِ بنا
وَالمعاني دَأبُ أسْتاذِي
ذَكَرَتْ مِنْ طِيزَناباذِ
فَقُرى الْكَرْخِ بِبغداذِ
قَهوةً لَيْسَتْ بِبَاذِقةٍ
لا وَلا بِتْعٍ ولا داذِي
مُرَّةً يَهذِي الحَليمُ بِهَا
بِأبي ذلك منْ هاذِي
فَهيَ أسْتاذُ الشرابِ بنا
وَالمعاني دَأبُ أسْتاذِي