أيَا مَنْ لَامَ في الحُبِّ
وَلَمْ يَعْلَمْ جَوى قَلبي
مَلامُ الصَّبِّ يُغْويهِ
وَلا أَغْوى مِنَ الْقَلْبِ
فَأَنَّى لُمْتَ في هِنْدٍ
مُحِبّاً صَادِقَ الحُبِّ
وَهِنْدٌ مَا لَها شِبْهٌ
بِشَرْقٍ لا وَلا غَرْبِ
إِلى هِنْدٍ صَبَا قَلْبي
وَهِنْدٌ مِثْلُها يُصْبِي