لعلك بعد عتبك أن تجودا

التفعيلة : البحر الخفيف

لعلك بعد عتبك أن تجودا
بما منه عتبت وأن تزيدا
فكم يوم رأينا فيه صحواً
وأسمعنا بآخره الرعودا
وعاد الصحو بعد كما علمنا
وأنت كذاك نرجو أن تعودا


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

محبة صدقٍ لم تكن بنت ساعةٍ

المنشور التالي

أطلت زمان البعد حتى إذا انقضى

اقرأ أيضاً

هذا هواك وهذه آثاره

هَذا هَواكَ وَهَذِهِ آثارُهُ أَمّا الفُؤادُ فَلا يَقَرُّ قَرارُهُ يَصِلُ الأَنينَ بِزَفرَةٍ مَوصولَةٍ بِغَليلِ شَوقٍ لَيسَ تُطفا نارُهُ…