لا ترى نرجساً يُشبّه بالور
د إذا ما أدرتَ فكراً ولحظا
ومن الورد ما يُشَبَّه بالنر
جس علماً بأن في ذاك حظا
التفعيلة : البحر الخفيف
اقرأ أيضاً
أنا علي وابن عبد المطلب مهذب
أَنا عَلِيٌّ وَاِبنُ عَبدِ المُطَّلِب مُهَذَّبٌ ذُو سَطوَةٍ وَذو غَضَب غَذَيتُ في الحَربِ وَعِصيانَ النُّوَب مِن بَيتِ عِزٍ…
لئن ذاد مدحي بأس عذر فانني
لئن ذاد مدحي بأسُ عُذرٍ فانني بقلبي أجْراً من لساني وأنْطقُ واِني وانْ أمسيت أوثق ذي هوىً لأرهبُ…
مدنسة الحليب
أطعميه .. من ناهديك اطعميه واسكبي أعكر الحليب بفيه خشب المهد كاد أن يشتهيه نشفت فورة الحليب بثدييك…
يا سيدا حزت من راحاته نعما
يا سيدا حزت من راحاته نعما وكم حباني بنيل الورق والكتب قد جاء عبدك بالآمال مبتغيا كتاب شرح…
كم سوسن لطف الحياء بلونه
كم سَوْسَنٍ لَطفَ الحياءُ بِلَونِهِ فَأصارَهُ وَرْداً على وَجْناتِهِ
لدن هجرته زحزحته عن الصبر
لَدُن هَجَرَتهُ زَحزَحَتهُ عَنِ الصَبرِ سَواءٌ عَلَيهِ المَوتُ أَو لَوعَةُ الهَجرِ إِلَيكَ عَنِ الصَبِّ الَّذي بَرَّحَت بِهِ صُروفُ…
المين أهلك فوق الأرض ساكنها
المَينُ أَهلَكَ فَوقَ الأَرضِ ساكِنِها فَما تَصادَقَ في أَبنائِها الشِيَعُ لَولا عَداوَةُ أَصلٍ فة طِباعِهِمُ كانَت مَساجِدَ مَقروناً…
أتذكر داراً بين دمخ ومنورا
أَتَذكُرُ داراً بَينَ دَمخٍ وَمَنوَرا وَقَد آنَ لِلمَخزونِ أَن يَتَذَكَّرا دِيارٌ لَنا كانَت وَكُنّا نَحُلُّها لَدى الدَهرُ سَهلٌ…