يا مانعي باليأسِ مِنْ
إحسانهِ روحَ التمنِّي
ومُرَوِّعي في كل يو
مٍ بالقطيعة والتجنِّي
ما هكذا بكَ كان حي
نَ بدأتَني بالوصل ظنِّي
إني لأرحمُ من وصل
تَ وإن عدلتَ إليه عَنِّي
يا مانعي باليأسِ مِنْ
إحسانهِ روحَ التمنِّي
ومُرَوِّعي في كل يو
مٍ بالقطيعة والتجنِّي
ما هكذا بكَ كان حي
نَ بدأتَني بالوصل ظنِّي
إني لأرحمُ من وصل
تَ وإن عدلتَ إليه عَنِّي