سبيلي إليكَ كتابي إليكا
فلا تقطَعَنَّ سبيلي إليكا
أعيذُك بالله مِنْ عِلةٍ
يُسدُّ بها بابُ جَدوى يديكا
فأوصِ خليفتك المُرْتَضى
بكتْبي وعَرّفه حالي لديكا
ولوى احتراسي من المنْسياتِ
كفاني الكتابَ اعتمادي عليكا
سبيلي إليكَ كتابي إليكا
فلا تقطَعَنَّ سبيلي إليكا
أعيذُك بالله مِنْ عِلةٍ
يُسدُّ بها بابُ جَدوى يديكا
فأوصِ خليفتك المُرْتَضى
بكتْبي وعَرّفه حالي لديكا
ولوى احتراسي من المنْسياتِ
كفاني الكتابَ اعتمادي عليكا