طيَّر النومَ عن جُفوني خيالٌ
من حبيب فبتُّ أرعى الثُّريّا
مُوجباً رَعْيها لكثرةِ تشبي
هِي لها بالذي أحبّ عَليّا
حَجَبوهُ لكي أُرى سالياً عن
ه على نأيهِ فأُعقبتُ غَيَّا
لم يَروا أن كلَّما شطَّ عني
زادَهُ بعدُه اقتراباً إليَّا
طيَّر النومَ عن جُفوني خيالٌ
من حبيب فبتُّ أرعى الثُّريّا
مُوجباً رَعْيها لكثرةِ تشبي
هِي لها بالذي أحبّ عَليّا
حَجَبوهُ لكي أُرى سالياً عن
ه على نأيهِ فأُعقبتُ غَيَّا
لم يَروا أن كلَّما شطَّ عني
زادَهُ بعدُه اقتراباً إليَّا