ترى أصفرها الفاقِ
ع في أبيضها المونقْ
كعين الناظر الضاحِ
ك في محجره المشرقْ
التفعيلة : بحر الهزج
اقرأ أيضاً
أإن هتفت يوما بواد حمامة
أَإِن هَتَفَت يَوماً بِوادٍ حَمامَةٌ بَكَيتَ وَلَم يَعذِركَ بِالجَهلِ عاذِرُ دَعَت ساقَ حُرٍّ بَعدَما عَلَتِ الضُحى فَهاجٍ لَكَ…
وإن قال عاو من تنوخ قصيدة
وَإِن قالَ عاوٍ مِن تَنوخَ قَصيدَةً بِها جَرَبٌ عُدَّت عَلَيَّ بِزَوبَرا
عند أبواب الحكاية
للنهايات مذاقُ القمر البُنيّ، طعمُ الكلماتْ عندما تحفرُ في الروحِ مجاريها.. وتنشفْ ولها صوتُ أبينا في السموات، وإصغاءُ…
واحد , اثنان , ثلاثة
صعد الممثِّل إلى خشبة المسرح مع مهندس الصوت : واحد , اثنان , ثلاثة . توقَّفْ ! سنجرِّبُ…
ما هاج شوقك من عهود رسوم
ما هاجَ شَوقَكَ مِن عُهودِ رُسومِ بادَت مَعارِفُها بِذي القَيصومِ هِجنَ الهَوى وَمَضى لِعَهدِكَ حِقبَةٌ وَبَلينَ غَيرَ دَعائِمِ…
بكيت فلم تترك لعينك مدمعا
بكيتَ فلم تترك لعينك مدمعا زماناً طوى شرخ الشباب فودَّعا سقى الله أوطاراً لنا ومآرباً تقطَّع من أقرانها…
لله نعم مهذب باهت به
لله نعم مهذبٍ باهت بهِ حمصٌ ونور الفضل عنهُ يبينُ لا غرو اذ فاق البديع فإنه شهم على…
لقد كنت للمظلوم عزا وناصرا
لَقَد كُنتَ لِلمَظلومِ عِزّاً وَناصِراً إِذا ما تَعَيّا في الأُمورِ حُصونُها كَما كانَ حِصناً لا يُرامُ مُمَنَّعاً بأَشبالِ…