أخالقي ربٌّ وربٌّ رازقي
ما رازقي تالله إلا خالقي
فلا تشوِّه خلَّتي خلائقي
ولا يُعوِّج طمعي طرائقي
التفعيلة : بحر الرجز
اقرأ أيضاً
نازلت همي وهو فارس بهمة
نازلْتُ همِّي وهو فارسُ بُهْمةٍ فَهَزَمْتُهُ بتَتامِشِ بن قَماجِ بعلاءِ دين اللّه والنَّدْبِ الذي ما زالَ منْ شَرفٍ…
على الورد مني أن تولى تحية
عَلى الوَردِ منِّي أَن تَوَلَّى تَحِيَّةٌ وَإِن ما مَضى إِقبالُهُ وَرحيلُهُ لَقَد كُنتُ أُسقَى فَوقَهُ الراحَ فَوقنا مِن…
فدى لابن حصن ما أريح فإنه
فِدىً لِاِبنِ حِصنٍ ما أُريحُ فَإِنَّهُ ثِمالُ اليَتامى عِصمَةٌ في المَهالِكِ سَما لِعُكاظٍ مِن بَعيدٍ وَأَهلِها بِأَلفَينِ حَتّى…
وكم مطلب أعلقته حبل منعم
وَكَم مَطلَبٍ أَعلَقتُهُ حَبلَ مُنعِمٍ فَكانَ عَلى الحالَينِ مِنّي مُخَبِّرا فَما ضاقَ عِندي العُذرُ لَمّا تَعَذَّرا وَلا ضاعَ…
إن بكى الشرق فالمصاب أليم
إِنْ بَكَى الشَّرْقُ فَالمُصَابُ أَلِيمُ وَقَلِيلٌ فِيهِ الأَدِيبُ العَلِيمُ أُمَّةٌ لا يَعِيشُ مِثْلُكَ فِيهَا كَيْفَ حَالٌ كَحَالِهَا تَسْتَقِيمُ…
وراح تتيه بأنفاسها
وَراحٍ تَتيهُ بِأَنفاسِها عَلى ما يَفوحُ مِنَ العَنبَرِ كَأَنَّ زُجاجَتِها دُرَّةٌ تَشِفُّ عَلى الذَهَبِ الأَحمَرِ
وأش ما رئي ثم عار
وَأشْ ما رُئِي ثمَّ عَارْ هُوَ بالققيرِ أجملْ بالخَرْقِ هُمْ مشْغُولِين لاَشْ هِيَ بِلاَ أكْمَامْ وَذَا السَّفرْ بالسنينْ…
قد أتعب الهم قلبي
قد أتعبَ الهمُ قلبي وشرّدَ الحزنُ نومي وسامني عنتُ الده رِ وبعضَ ما سامَ قومي وقد أرى العيشَ…