خيري ورد أتاك في طبق

فَدَيْتُك كَمْ عَلَيَّ عَلَيْكَ عَذْلُ وَلَيْسَ لَدَيْكَ لِلْعُشّاقِ عَدْلُ وَكَمْ أَطْوِى إِذَا وَافَيْتَ شَوْقاً كَأَنِّي عِنْدَ شَمْسِ سَنَاكَ…

ولستُ مُقارعاً جيشاً ولكن برأيي يستضيء ذوو القِراعِ وإني للقويُّ على المعالي وما أنا بالقويِّ على الصِّراعِ

بَدا ضوْءٌ وليسَ من الصَّباحِ فأشْرَقَ في المخادِعِ والبَراحِ عشَتْ لسناهُ شمس الصُّبحِ حتى تماحَقَ ضَوؤُها عند الطِّماحِ…