ولما أجمعوا بينا وشدت

التفعيلة : البحر الوافر

ولما أجمعوا بيناً وشُدَّتْ

حدوجُهُمُ بأثناء النُّسوعِ

وشجَّعنا على التَّوديع شوقٌ

تحرَّق بين أثناء الضلوعِ

تلاقينا لقاءً لافتراقٍ

كلانا منه ذو قلبٍ مروع

فما افترَّتْ شفاهٌ عن ثغورٍ

بل افترَّتْ جفونٌ عن دموع


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

لهان على سليمى كم قتيل

المنشور التالي

شمري نحو العطاء المنتجع

اقرأ أيضاً

نبه نديمي يوسفا

نَبِّه نَديمي يوسُفا يَسقيكَ خَمراً قَرقَفا غَضّاً تَثَنّى أَهيَفا أَنحَلَ جِسمي دَنَفا كَغُرَّةِ البَدرِ إِذا ال شَهرُ بَدا…