حرمانُ ذي أدب وحظوة جاهلٍ
أمران بينهما العقول تَحَيَّرُ
كم ذا التفكر في الزمان وإنما
تزداد فيه عمىً إذا تتفكر
الأرذلون بغبطةٍ وسعادةٍ
والأمْجدون قلوبهم تتفطر
حرمانُ ذي أدب وحظوة جاهلٍ
أمران بينهما العقول تَحَيَّرُ
كم ذا التفكر في الزمان وإنما
تزداد فيه عمىً إذا تتفكر
الأرذلون بغبطةٍ وسعادةٍ
والأمْجدون قلوبهم تتفطر