ألا ربما سؤت الغيور وساءني

التفعيلة : البحر الطويل

ألا ربما سؤتُ الغيورَ وساءني

وبات كلانا من أخيه على وحرِ

وقبَّلتُ أفواهاً عِذاباً كأنها

ينابيع خمرٍ حُصِّبت لؤلؤ البحرِ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

أحب الطهارة من داخل

المنشور التالي

وفي ابن عمار عزيرية

اقرأ أيضاً

في الانتظار

في الانتظار، يُصيبُني هوس برصد الاحتمالات الكثيرة: ُربَّما نَسِيَتْ حقيبتها الصغيرة في القطار، فضاع عنواني وضاع الهاتف المحمول،…