ألا ربما سؤت الغيور وساءني

التفعيلة : البحر الطويل

ألا ربما سؤتُ الغيورَ وساءني

وبات كلانا من أخيه على وحرِ

وقبَّلتُ أفواهاً عِذاباً كأنها

ينابيع خمرٍ حُصِّبت لؤلؤ البحرِ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

أحب الطهارة من داخل

المنشور التالي

وفي ابن عمار عزيرية

اقرأ أيضاً

ولنا قراسية تظل خواضعا

وَلنا قُراسِيَةٌ تَظَلُّ خَواضِعاً مِنهُ مَخافَتَهُ القُرومُ البُزَّلُ مُتَخَمِّطٌ قَطِمٌ لَهُ عادِيَّةٌ فيها الفَراقِدُ وَالسِماكُ الأَعزَلُ ضَخمِ المَناكِبِ…