ألا ربما سؤت الغيور وساءني

التفعيلة : البحر الطويل

ألا ربما سؤتُ الغيورَ وساءني

وبات كلانا من أخيه على وحرِ

وقبَّلتُ أفواهاً عِذاباً كأنها

ينابيع خمرٍ حُصِّبت لؤلؤ البحرِ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

أحب الطهارة من داخل

المنشور التالي

وفي ابن عمار عزيرية

اقرأ أيضاً

وأنمر الجلدة صيرته

وَأَنمَرِ الجِلدَةِ صَيَّرتُهُ في الناسِ زاغاً أَو شِقِرّاقا إِذا رَآني صَدَّني جانِباً كَأَنَّما جُرِّعَ غَسّاقا وَالمَوتُ لا يُخبِرُ…

الصبح بدا من طلعته

الصُّبْحُ بَدَا مِنْ طَلْعَتِهِ وَاللَّيْلُ دَجا مِنْ وَفْرَتِهِ فَاقَ الرُّسُلاَ فَضْلاً وَعُلاَ أَهْدَى السُّبُلاَ لِدَلاَلَتِهِ كَنْزُ الْكَرِيمِ مُوْلِي…