جاءتك تستعديك قافيةٌ
يا ابن الفرات على أبي الصقر
مُهرتْ ضرائرُها وما مهرت
بقرىً وَلَهْيَ أحقُّ بالمهر
فاحكم فإنك لم تزل حَكَماً
للقوم في الجُلَّى من الأمر
واغضب لها غضباً يقود رضاً
يشكرْك قائلها يدَ الدهر
التفعيلة : البحر الكامل
اقرأ أيضاً
إِن أك مسكيرا فلا أَشرب الو
إِن أك مسكيرا فلا أَشرب الو غسل ولا يسلم مني البَعيرُ
من لا مني لو أنه قد أبصرا
مَنْ لاَ مِني لوْ أنه قد أبصَرا مَا ذقته أضْحى به متَحيرا وَغدا يَقولُ لِصحبه إِن أنتُمو أنكرتُموا…
لا تجزعوا يا بني العوراء واصطبروا
لا تجزعوا يا بَنِي العوراءِ واصْطَبِروا لفَقْدِ ذُخرٍ لكم بالأمسِ قَدْ فُقِدا مِن فوقهِ أحرُفُ التَّاريخِ ناطقةٌ في…
إنما الدار قبل بالسكان
إنَّما الدارُ قَبلُ بِالسُكّانِ ثُمَّ بَعدَ السُكّانِ بِالجيرانِ فَإِذا ما الأَرواحُ شَرَّدَها الحَت فُ فَماذا يُرادُ بِالأَبدانِ
أصاحي ما لطير العز صاحا
أَصاحي ما لِطَير العزّ صاحا وَما لشذا رِياض الأنسِ فاحا وَما لهزارِ غصن المَجد غَنّى وَما لهلالِ أَوج…
هل عند رسم برامة خبر
هَل عِندَ رَسمٍ بِرامَةٍ خَبَرُ أَم لا فَأَيَّ الأَشياءِ تَنتَظِرُ وَقَفتُ في رَسمِها أُسائِلُهُ وَالدَمعُ مِثلَ الجُمانِ مُنحَدِرُ…
ولقد دخلت الحي يخشى أهله
وَلَقَد دَخَلتُ الحَيَّ يُخشى أَهلُهُ بَعدَ الهُدوءِ وَبَعدَما سَقَطَ النَدى فَوَجَدتُ فيهِ حُرَّةً قَد زُيِّنَت بِالحَليِ تَحسَبُهُ بِها…
رنو ذاك الغزال أو غيده
رُنُوُّ ذاكَ الغَزالُ أَو غَيدُه مولِعُ ذي الوَجدِ بِالَّذي يَجِدُه عِندَكَ عَقلُ المُحِبِّ إِن فَتَكَت بِهِ عُيونُ الظِباءِ…