مدح عليك ثيابها فكأنما

التفعيلة : البحر الكامل

مِدَحٌ عليكَ ثيابُها فكأنَّما

نَهَلَتْ من المسك الذكيِّ وعَلَّتِ

تاللَّه مَالَكَ أن تَعِيبَ ملابساً

من ذلك العَرقِ الذَّكيِّ ابْتَلَّتِ

هَبْهَا تخلَّتْ من فضائلِ نَفْيها

أتخالها مما أعَرْتَ تَخَلَّتَ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

ولا عيب في أخلاقه غير أنه

المنشور التالي

قد كنت أبكي على من مات من سلفي

اقرأ أيضاً

مجهود حربي

لأبي كانَ مَعاشٌ هو أدنى من معاشِ المَيِّتـينْ ! نِصفُهُ يَذهَبُ للدَّيْـنِ و ما يَـبقى لِغَوثِ اللاجئـينْ ولتحريرِ…

عودة الأسير

النيلُ ينسى والعائدون إليكِ منذ الفجر لم يَصِلُوا هناك حمامتان بعيدتان ورحلةٌ أخرى وموتٌ يشتهي الأسرى وذاكرتي قويَّهْ…

نهداك

سمراء.. صبي نهدك الأسمر في دنيا فمي نهداك نبعا لذةٍ حمراء تشعل لي دمي متمردان على السماء، على…