إذا خُلَّةٌ خانتك بالغيب عهدها
فلا تجعلنَّ الحزنَ ضربةَ لازِبِ
وهبْ أنها الدنيا التي المرءُ مُوقنٌ
بفرقتها والمرءُ في شأن لاعبِ
إذا خُلَّةٌ خانتك بالغيب عهدها
فلا تجعلنَّ الحزنَ ضربةَ لازِبِ
وهبْ أنها الدنيا التي المرءُ مُوقنٌ
بفرقتها والمرءُ في شأن لاعبِ