أصبحت في محن للدهر أعظمها

التفعيلة : البحر البسيط

أصبحتُ في محنٍ للدهر أعظمُها

جفاءُ مِثلك مثلي في نوائبِها

أما عجائبُ دنيانا فقد خَلُقتْ

والظلمُ منك جديدٌ من عجائبِها


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

الله يعلم أنني يا سيدي أحيا بقربك

المنشور التالي

وفي أربع مني خلت منك أربع

اقرأ أيضاً

يا من تمره عمدا

يا مَن تَمَرَّهَ عَمداً فَكانَ لِلعَينِ أَملا وَفي الشُعوثَةِ أَيضاً فَكانَ أَحلى وَأَحلى أَرَدتَ أَن تَزدَريكَ ال عُيونُ…