تَجلَّى هِلالُ السَعدِ في حُسنِ طَلعةٍ
بِها اللَهُ وَافانا بِحُسنٍ وَاِحسانِ
نَجيبٌ نَراهُ حَيثُ أرَّخَ فائِقاً
وَلا غَروَ فيهِ أَنَّهُ مِن سُليمانِ
تَجلَّى هِلالُ السَعدِ في حُسنِ طَلعةٍ
بِها اللَهُ وَافانا بِحُسنٍ وَاِحسانِ
نَجيبٌ نَراهُ حَيثُ أرَّخَ فائِقاً
وَلا غَروَ فيهِ أَنَّهُ مِن سُليمانِ