نَجلٌ لميخائيلَ غرّةَ جاءَ في
لُبنانَ فَاِبتَسَمَت لغرَّتهِ المُنى
رَيّانُ قَد مَلأَ القُلوبَ بِوَفدِهِ
بِشَراً وَسَرَّ بِمُلتَقاهُ الأَعيُنا
وافَى وَليلُ الحادِثاتِ مخيِّمٌ
فَجَلا غَياهِبَهُ باشراقِ السَنَى
فَشَدا المُؤرِّخُ فيهِ حينَ لِقائِهِ
جَبريلُ بَشِّر بِالمَسَرَّةِ وَالهَنا