قَدْ وَفَيْنَا لَكَ بِالْوَعْ
دِ وَكَانَ الوَعْدُ دَيْنَا
وَحَكَمْنَا لَكَ بِالإِيْ
ثَارِ بِالْحَظِّ عَلَيْنَا
بِبَدِيْعٍ مَا رَأَيْنَا
مِثْلَهُ فِيْمَا رَأَيِنَا
فِيْهِ لِلْحُسْنِ مِيَاهٌ
لَوْ تَصَوَّبْنَ جَرَيْنَا
فَهْوَ لَوْ يَكْرَعُ ذَوْدٌ
فِيْهِ يَوْمَاً لاَرْتَوَيْنَا
أَوْ جَرَى لاَنْبَجَسَتْ مِنْ
هُ اثْنَتَا عَشْرَةَ عَيْنَا
زِيْنَةٌ تُهْدَى إِلَى كَفْ
فِ فَتًى زَادَتْهُ زَيْنَا