ولست بهياب من الموت والردى

ولستُ بهيّابٍ من الموت والرَّدى

ولا فرق عندي طال أَو قَصُرَ العمرُ

ولكنَّني أَخشى فراقَ أَحبَّةٍ

كِرامٍ وأَسفار إِذا ضمَّنيَ القبرُ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

ما كنت أعلم أن الشوق يبلغ بي

المنشور التالي

أتروي قصيدا أذهب النفس حسرة

اقرأ أيضاً

إن تك كلبا من كليب فإنني

إِن تَكُ كَلباً مِن كُلَيبٍ فَإِنَّني مِنَ الدارِمِيِّينَ الطِوالِ الشَقاشِقِ نَظَلُّ نَدامى لِلمُلوكِ وَأَنتُمُ تُمَشَّونَ بِالأَرباقِ ميلَ العَوائِقِ…