دَعينا اِبنةَ الكَعبِيِّ وَالمَجدَ والعُلى
وَرَاعي صِواراً بِالمَدينَةِ أَحسَبا
أَبوكَ الذِي لَمّا أَتى مَرجَ راهِطٍ
وَقَد أَلَّبوا لِلشَّرِّ فيمَن تَأَلَّبا
تَشَنَّأَ للأَعدَاءِ حَتّى إِذا اِنتَهوا
إِلى أَمرِهِ طَوعًا وَكَرهًا تَحَبَّبا
دَعينا اِبنةَ الكَعبِيِّ وَالمَجدَ والعُلى
وَرَاعي صِواراً بِالمَدينَةِ أَحسَبا
أَبوكَ الذِي لَمّا أَتى مَرجَ راهِطٍ
وَقَد أَلَّبوا لِلشَّرِّ فيمَن تَأَلَّبا
تَشَنَّأَ للأَعدَاءِ حَتّى إِذا اِنتَهوا
إِلى أَمرِهِ طَوعًا وَكَرهًا تَحَبَّبا