قد كان يسكر شربه

التفعيلة : البحر الكامل

قد كانَ يُسْكِرُ شُرْبُهُ

فسَكِرْتُ منْ نظَري إلَيْهِ

وهديّةُ الموْلَى تَحُطْ

طُ لفَضْلِها رأسي لَدَيْهِ

والشّكْرُ يقْصُرُ في عُلَى

مَنْ كُلُّ فضْلٍ في يَدَيْهِ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

ومولع بالكتب يبتاعها

المنشور التالي

دعوتك للود الذي جنباته

اقرأ أيضاً

كم ؟

كم فاتَنا في عُمرنا؟ كم خانَ فينا دهرنا؟ كم يا ترى سَيَفوتنا؟ أقدارُنا زلّتْ بنا..؟! أم أنّها زلاّتنا؟…