سلمت لمصر في الهوى من بلد

التفعيلة : بحر الدوبيت

سلّمتُ لمِصْرَ في الهَوى منْ بلَدٍ

يهْديهِ هواؤُهُ لدى استِنْشاقِهْ

مَنْ يُنْكِرُ دعْوايَ فقُلْ عنّي لهُ

تكْفي امرأةُ العَزيزِ منْ عُشّاقِهْ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

أعشاق غير الواحد الأحد الباقي

المنشور التالي

يمضي الزمان وكل فان ذاهب

اقرأ أيضاً

إنما الحيزبون والدردبيس

إِنَّما الحَيزَبونُ وَالدَردَبيسُ وَالطَخا وَالنُقاخُ وَالعَطلَبيسُ وَالسَبنَتى وَالحَقصُ وَالهِيَقُ وَالهِجرِسُ وَالطِرقَسانُ وَالعَسطوسُ لُغَةٌ تَنفُرُ المَسامِعُ مِنها حينَ تُروى…

يلاوط والاست من عنده

يُلاوِطُ وَالاِستُ مِن عِندِهِ فَيا عَجَباً لِلِّواطِ المُحالِ أَخَذتَ غُلامي فَقَنَّعتَهُ وَخَوَّلَكَ الجَهلُ أَهلي وَمالي تُكَلِّفُهُ فَوقَ ما…