لما رضيت بفرقتي وبعادي

التفعيلة : البحر الكامل

لمّا رضيتَ بفُرقَتي وبِعادي

وصَرَمْتَ آمالي وخُنْتَ وِدادي

لاعَنْتُ أمَّ الصّبْرِ فيكَ وبَعْدَهُ

ورّثْتُ للأشْجانِ كنْزَ فؤادي

فالصّبْرُ منّي أجْنَبيُّ بعْدَها

ولَواعِجُ الأشْجانِ منْ أوْلادي


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

أمولاي استزد بالشكر صنعا

المنشور التالي

ما غض مني أن أخلفت موعودي

اقرأ أيضاً

معتدل كالغصن الناضر

مُعتَدِلٌ كَالغُصنِ الناضِرِ أَبلَجُ مِثلُ القَمَرِ الزاهِرِ جُفونُهُ تَرشِقُ أَهلَ الهَوى بِأَسهُمٍ مِن طَرفِهِ الفاتِرِ قَد قُلتُ لَمّا…